ساعة الطَّاقة

ما هي ساعة الطَّاقة؟

يمكننا تلبية احتياجات متعلِّم اليوم

تشير جميع الأبحاث إلى حقيقة أنَ متعلِّمي اليوم أكثر تشتتًا وانشغالًا ونفاد صبر. نحن نعلم بالفعل أنَّهم يفضّلون الحصول على المعلومات بأسرع طريقة ممكنة، مع أعلى مستوى من المشاركة و “التَّعليم التَّرفيهي” في هذه العملية. يضغط مديرو العمليات أيضًا من أجل التدريب داخل الفصل الذي لا يتسبب في الغياب عن العمل لأيام متتالية. وفي الوقت نفسه، وفقًا لمجلة علم النفس التطبيقي، فإنّ التّعلم على شكل أجزاء صغيرة يجعل نقل التّعلم من الفصل إلى المكتب أكثر كفاءة بنسبة ٪17.

وإليك كيف يمكننا تلبية احتياجات المتعلّم، الأعمال وتكريم العلوم.
لقد أدَّى بروترينينج بشكل فعَّال إلى تكثيف جوهر موضوعات العمل المهمّة، المفاهيم، الأدوات والتِّقنيات في مدَّة ساعة لإعطاء المكوِّنات الأساسية لفريقك في أقلّ وقت ممكن. نسمِّي هذا “ساعة الطَّاقة